-
O en büyük korku , onları asla tasalandırmaz . Melekler onları şöyle karşılar : " İşte bu , size va ' dedilen gününüzdür ! "
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
Onları , o en büyük korku hüzne kaptırmaz ve : " İşte bu sizin gününüzdür , size va ' dedilmişti " diye melekler onları karşılayacaklardır .
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
En büyük korku bile onları üzmez ; kendilerini melekler : " Size söz verilen gün işte bugündür " diye karşılarlar .
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
O en büyük korku , onları hüzünlendirmez ve melekler , onları karşılarlar da işte derler , size vaadedilen gün , bugün .
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
O en büyük korku onları tasalandırmaz . Melekler onları şöyle karşılarlar : " Bu size o vaat edilen gününüzdür ! "
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
En büyük dehşet dahi onları tasalandırmaz . Melekler kendilerini şöyle karşılar : İşte bu size vadedilmiş olan ( mutlu ) gününüzdür .
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
O en büyük korku bunları üzmez ; kendilerini melekler : " Size söz verilen gün işte bugündür " diye karşılarlar .
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
O en büyük dehşet ( Sûra ikinci üfleyiş ) dahi onları tasalandırmaz . Melekler onları : “ İşte size vâd olunan gün bugündür ! ” diye karşılarlar .
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
O en büyük korku onları üzmez . Kendilerini melekler , " İşte bu , size söz verilen gününüzdür ! , " diye karşılar .
« لا يحزنهم الفزع الأكبر » وهو أن يؤمر بالعبد إلى النار « وتتلقاهم » تستقبلهم « الملائكة » عند خروجهم من القبور يقولون لهم « هذا يومكم الذي كنتم توعدون » في الدنيا .
-
İnananlar , yahudiler , sabiiler , hırıstiyanlar , mecusiler ve ( Allah ' a ) ortak koşanlar ... Allah , kıyamet günü bunlar arasında hüküm verecek ( haklıyı haksızı ortaya çıkaracak ) tır .
إن الذين آمنوا بالله ورسوله محمدٍ صلى الله عليه وسلم واليهود والصابئين وهم : ( قوم باقون على فطرتهم ولا دين مقرر لهم يتبعونه ) والنصارى والمجوس ( وهم عبدة النار ) والذين أشركوا وهم : عبدة الأوثان ، إنَّ الله يفصل بينهم جميعًا يوم القيامة فيدخل المؤمنين الجنة ، ويدخل الكافرين النار ، إن الله على كل شيء شهيد ، شهد أعمال العباد كلَّها ، وأحصاها وحفظها ، وسيجازي كلا بما يستحق جزاء وفاقًا للأعمال التي عملوها .